الثلاثاء، 3 نوفمبر 2009

رأي حرّ


Ali Nasrrallah

» عندما تكف المدرسة عن أن تكون إحدى مكونات مشروع مجتمعي في ظل غياب هذا الأخير بالنسبة للمجتمع ككل تفقد المدرسة أهميتها ودورها الرسالي، وينتج عن ذلك بطريقة شبه ميكانكية فقدان المربي إمكان أن " يكاد أن يكون رسولا ". فاهتزاز صورة المربي هي هزة ارتدادية لزلزال يحصل في مكان آخر وخارج المدرسة. وواهم جدّامن يبحث عن الحلول داخل المدرسة، لأنّ المشكل ليس في الأخيرة بل خارجها. «

ورغم ذلك فلدينا ما نعمل في المدرسة من أجل التغيير والتأثير في المدرسة وخارجها ...

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق